منــتــدى الــــرعب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــتــدى الــــرعب

الــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوت
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Hell-boy
مرعب حقيقى
مرعب حقيقى
Hell-boy


عدد الرسائل : 79
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد Empty
مُساهمةموضوع: قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد   قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد Emptyالجمعة سبتمبر 05, 2008 11:59 am

الارمـــــلة الســــــــوداء









كان يوما حارا من ايام الصيف تلك الايام التى تتمنى فيها تقشير جلدك لتصل لدرجة البروده كانت الشمس تشوينا
كنا خمسه من الفتيان اعرفكم على اصدقائى خمسه من ابغض فتيان الارض فتيان اعتقدو ان الغرب فقط جاء من اجل
اللهو واحتساء الكحول ومصادقة الفتيات كانو من مستوى الشباب الذين يسئون لسمعة العرب فى الخارج
كنت اتمنى الخلاص منهم عند اول فندق
اه نسيت ان اعرفكم بنفسى مجددا انا < ملاك الموت > الباحث عن الاساطير والذى نام فى اشد القبور المسكونه رعبا
اذيع عليكم اليوم امرا لم تستوعبه راسى حتى لو حاولت
كانت رحلتنا هادئه الا من شغب هولاء الفتيه كنا فى معسكر صيفى للغات فى اليونان كان المكان حارا لطيفا مثيرا للرهبه
تجتمع به كل الصفات با النسبه لى اما با النسبه لاصدقائى فلا يهمهم سوى المرح
توجهت الى غرفتى فى الفندق ثم اتفقنا ان نذهب للحانه التابعه للفندق وبا الفعل جلسنا جميعا على البار صفا واحدا الى ان راى احدهم امراه
فى ال30 تقريبا تبدو فاتنه الى حد لا يوصف لاكنها كانت اكثر من هذا با النسبة لى ما ان وقع بصرى عليها حتى شعرت با ان روحى تسحب هناك ما هو غامض با النسبه لتلك المراه
توجه احد اصدقائى ناحيتها وقال دعينى ادعوكى الى شراب على حسابى ولنحتفل لاكنها اقتربت من اذنه وهمست فجحظت عين زميلى
ثم ابتسم وتوجه ناحيتنا وقال انها تدعونا لمنزلها حيث نحتسى ما نريد ونرقص ونمرح فما رايكم اشارو با الموافقه الا انا ادرت ظهرى لهم وصببت كاسى فى فمى وناولته للساقى فملاه مجددا صاح زميلى ماذا عنك رديت متثاقلا لا لا اريد لدى ما هو افضل لا اقوم به ,سخر احدهم وقال با التاكيد توضيب حقيبتك اليس كذالك؟ قلت لهم لا اريد الذهاب وانتهى لن استطيع المشى قال الفتى لقد اخبرتنى ان منزلها فى ظهر الفندق فلا تضيع الفرصه صرخة فيه وقد مسكته من ياقة قميصه اخبرتك اننى لا اريد الذهاب امسك يدى وقال حسنا لك ما تريد دفعت اخر رشفه من كاس الشراب خاصتى فى فمى وقمت متوجها لغرفتى شعرت ان الصداع يملاء راسى وقفت قليلا فى النافذه فوجدة مجموعة الحمقى ملتفين حول تلك المراه واحدهم قد وضع يده على وسطها والاخر يمشى وهو مبتسم ومترنح وممسلك بزجاجة شراب الى اخره دخلو الى مبنى تطل عليه نافذتى الخلفيه فخلعت قميصى والقيت حذائى وفتحت ازرار سروالى والقيت جسدى على السرير
وما هى الا دقيقه وقد سمعت الصراخ
صراخ اعرفه, اعرف مصدره, واتجاهه
وثبت من سريرى وقد وضعت ساقاى فى الحذاء بعشوائيه
وفى ثانيه كنت اركض خارج الفندق عارى الجزع للمره الثانيه فى اسبوع(راجع حرب السحره)
دخلت للمبنى المقابل للفندق وكان يبدو عليه التهالك والقدم
صعدت الدرج وانا شبه مصدوم لا اعلم فى اى موقف هم هل يلهون ام هم فى مازق ووقفت امام الباب مترددا لاكن رائحه عطنه هى ما ايقظتنى رائحه تشبه روائح القبور تشبه بيوت الموتى وهنا فى دفعه واحده كنت قد هشمت الباب لالف جزاء وكان الموقف كما تخيلته كان خيط العنكبوت يملاء المكان, يملاه بمعنى الكلمه ويوجد شبكه كبيره تمتد على ارتفاع الحائط يوجد بها اربعة شرانق ضخمه وكان يوجد جسد رمادى ضخم على الارض بدا فى التحرك الى ان مر ببقعه من الشمس جائت من ثقب فى السقف فشاهدة المشهد كاملا كانت هى نفسها المراه لاكن لها ثلاث ارجل غير بشريه يكسوها الشعر يخرجون من كل جانب والعديد من العيون وشعرها اسود مموج تسلقت المراه العنكبوت او كما يسمونها(الارمله السوداء) الى السقف عندما صدمها الضوء فتابعتها بعينى اخذت تتحرك وتتحرك خشيت ان تقفز فوقى فا ابتعدت عن متناول هدفها لاكنها كانت امكر منى كانت تحاول دفعى للابتعاد عن الباب لتحاصرنى وبا الفعل كانت تقف بينى وبين الباب التفت يمينا ويسارا لاجد شئ ادافع به عن نفسى فلم اجد, لمحت زجاجة كحول كان يشرب منها زميلى فا امسكتها ودفعة السائل الحار الى فمى واشعلت قداحتى واطلقت اللهب كنت ابدو كا السحره فى الافلام كنت اعلم ان الشراب لن ينقذنى فتره طويله كانت تهز ارجلها ويديها البشريه والعنكبوتيه بهستريا. وجدة على الارض قطعة من الخشب المدبب باقيا من الباب الذى تحطم عند دخولى امسكتها بسرعة البرق والقيتها بقوه فى اتجاه صدرها وبالفعل اصابة الهدف اخذت تصرخ بصوت مريع لا بشرى با المره وسقطة وهى تعوى اقتربت منها وانا امسك بزجاجة الشراب وصببته على جسدها الكريه كانت تنظر الى بحقد بعيونها العديده
فا القيت عليها القداحه وانا اقول وداعا اخذ جسدها يتحرك وينكمش من النار
توجهت للشرانق واخرجت الفتيان لاكن لا استجابه, لا نبض, لا شئ لابد ان السم مفعوله سريع لاكن يبدو انهم لم يتالمو
خرجت من المنزل المشتعل والزجاجه لا تزل بين يدى وجسدى يثتغيث حرا وقفت امام البيت وهو يحترق وقلت وداعا يا شباب ولا تنسو انى حذرتكم ورفعت الزجاجه الى فمى متظاهرا بشرب نخب اخير مع الاصدقاء حتى فرغت تماما وتوجهت للفندق رغم مئات العيون التى تتفحصنى ورغم الشرطه الغير مصدقه وحدكم تعرفون الحقيقه




انتظروا مني كل ما هو جديد في عالم القصص المرعبــــــــية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.7obforall.ahlamontada.net
الاغريقى
مرعب صغير
مرعب صغير
الاغريقى


عدد الرسائل : 8
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد   قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد Emptyالإثنين سبتمبر 08, 2008 6:44 am

شكرا على القصص الكتير دى يا مان
بس فية تعليق
لا تضع مجموعة من القصص فى وقت واحد
ضع قصة وانتظر الردود
لكى يكون الموضوع
اكتمل بالردود
مع تحياتى
وارجو ان اكون وضحت وجهة النظر
تقبل مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hell-boy
مرعب حقيقى
مرعب حقيقى
Hell-boy


عدد الرسائل : 79
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد   قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد Emptyالإثنين سبتمبر 08, 2008 7:36 am

مشكور على مرورك ومشكور على التعليق وانا دة فعلا اللي انا ناوي اعملة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.7obforall.ahlamontada.net
 
قصــــــة رائعـــة جدا اتمني القراءة والــــــــرد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــتــدى الــــرعب :: قصص الرعب-
انتقل الى: